The Greatest Guide To التعلق العاطفي
The Greatest Guide To التعلق العاطفي
Blog Article
إذا كان طفلك يعاني من مشكلة ارتباط شديدة فمن المهم طلب المساعدة المهنية. وقد يوصي طبيب الأطفال بخطة علاج تتضمن:
يمكن أن تساعد مشاركة الأسرة في العلاج النفسي أيضًا في استكشاف التأثيرات المتتالية لقضايا التعلق داخل الأسرة.
في النهاية، يمكن القول إن نظرية العلاقة العاطفية وأنماط التعلق العاطفي هي مفاهيم أساسية في فهم العلاقات الإنسانية، حيث تساعد على فهم العوامل التي تؤثر على تطور الشخصية وصحتها النفسية والعاطفية، كما أنها تعتبر دليلًا لتحسين العلاقات الإنسانية وتطويرها.
الأطفال الذين يعانون من اضطراب الارتباط الاستجابي غالبًا يظهرون سلوكًا مثبط وانعزالي عاطفيًا، حيث نادراً ما يلتمسون الراحة عندما يكونون مضطربين، مما يمكن أن يؤدي إلى صعوبة تكوين روابط عاطفية، والشعور بعدم الثقة، والإحساس بالغضب، والحاجة للسيطرة، وهي جميعها سمات التعلق العاطفي المرضي.
استشارة المتخصصين تفتح أفقًا جديدًا للتعامل مع التعلق المرضي العاطفي، مما يؤدي إلى تعزيز الصحة النفسية والعاطفية. كما يوفر إليك فسرلي الكثير من الأطباء التي تقدم لك الاستشارات بأفضل جودة، لذا لا عليك إلا أن تبدأ في أخذ القرار المطلوب في التقديم على الاستشارة، كما أن الموقع يوفر إليك التطبيق الخاص به سواء للايفون أو الأندرويد.
مشاكل صحية طويلة الأمد: مثل ارتفاع ضغط الدم نتيجة القلق المستمر.
ولكي تحدد علاقتك إن كانت تعلقاً مرضياً أم لا، اسأل نفسك هل تشعر بأن علاقتك غير سوية وتسبب لكَ المتاعب؟ هل تريد معرفة أسباب التعلق المرضي ومظاهره وكيف تتخلص منه لتنجو بنفسك من المتاعب ؟! تابعنا..
هذا الأمر لا يقتصر على النساء، وإنما بعض الرجال يتعلقون بزواجاتهم بشكلٍ زائد لتظهر نفس السلبية السابقة من قبل الزوجات.
الإرشاد النفسي الفردي: قد يلتقي المعالجون أيضًا بطفلك بشكل فردي أو أثناء مراقبتك، لمساعدة طفلك بشكل مباشر في مراقبة عواطفه أو سلوكه.
لا أحد ينظر إلى الطفل أو يتحدث إليه أو يبتسم له، لذا يشعر الطفل بالوحدة.
تشمل أبرز الأسباب المحتملة للارتباط العاطفي المفرط ما يأتي:
في بعض الحالات، يمكن أن يتحول هذا التعلق إلى اعتماد عاطفي غير صحي، حيث يشعر الشخص بأنه لا يستطيع العيش بدون شريكه أو أنه لا يمكنه العيش دون الموافقة المستمرة من الآخرين.
لا بدَّ أن ننوه إلى أنَّ العلاقات العاطفية الطبيعية تنطوي على تأثير متبادل بين الطرفين؛ إذ يتقارب طرفا العلاقة ويتشابهان في بعض النقاط مع بعضهما بعضاً نتيجة الاختلاط، ولكنَّ هذا تعرّف على المزيد التأثير يكون مقبولاً وفي حدود المنطق في حالاته الطبيعية، أما في حالة التعلق العاطفي يكون أشبه باستنساخ طرف لآخر.
في بعض الحالات، يمكن أن تكون الاستشارة النفسية مفيدة لفهم أسباب التعلق العاطفي المفرط والعمل على معالجة القلق أو التوتر المرتبط به.